August 2010

علي حتر
وكل هذه الهموم شرق أردنية صرفة وبامتياز، فلماذا يقبل بعض المتقاعدين أن يسمحوا لفئة تحاول أن تركب موجة تململهم من الأوضاع، لتوجه التململ والرفض باتجاه واحد فقط.. هو وجود أهلنا من مشردي الاحتلال على أراضينا..؟ وأريد أن أسأل المتقاعدين أيضا من الذين يتذكرون أيام ما قبل احتلال الضفة الغربية، هل كنا نحن استعمارا للضفة الغربية انتهى باحتلال الصهاينة لها؟ لقد كنت أعيش في القدس، وكان النظام يقمعنا حينذاك بالعسكريين أنفسهم، حين كنا نتظاهر في الستينات، وكانت بين حججه لقمعنا، أننا نهدد الأمن الوطني.. ولم نكن نطالب يومها بالاستقلال ولا كان النظام بعسكرييه، المتقاعدين حاليا، يهددنا بالفصل والانفصال.. كنا شعبا واحدا..
«السفير»
من المتضامنين الأجانب مع اللاجئين الفلسطينيين في مخيمات لبنان بجولة في مخيم عين الحلوة بالتعاون مع جمعية «ناشط» الثقافية الاجتماعية. وضم الوفد ناشطين في المجتمع المدني من منظمة «صمود» في أوروبا، من الجنسيات الألمانية والايطالية والنمساوية .
جريدة صيدا نت
Sumud Action
اختتم المخيم التطوعي الأروبي الفلسطيني 2010 والذي تنظمه جمعية ناشط بالتعاون مع جمعية صمود الآوربية و شارك فيه 40 متطوعاً من المانيا، النمسا ايطاليا ، مصر ، لبنان و فلسطين اعماله بحفل حاشد شارك فيه وفود من القوى السياسية و مؤسسات المجتمع المدني و حشد من الأهالي
جمال الغربي - البناء:
Sumud Centre, Ein-Elhilweh
"لا نملك ما نعلمكم إياه بل جئنا كي نتعلم منكم" هذا هوالشعار الذي رفعته جمعية صمود الأوروبية في المخيم الأوروبي الفلسطيني التطوعي الثاني الذي نظمته جمعية ناشط بالتعاون مع جمعية صمود الأوروبية في مخيم عين الحلوة، حيث قضوا مدة ثلاثة عشر يوماً بالتمام والكمال، بأيامها ولياليها، وتقاسموا مع الأهالي الأكل والمشرب والسكن
الطاهر المعز
صادق مجلس الوزراء في تونس، يوم 19 أيار/مايو 2010، على مشروع قانون، عرف باسم "قانون الأمن الإقتصادي"، ويتلخص في تجريم "كل تونسي يتعمد ربط اتصالات مع جهات أجنبية للتحريض على الإضرار بالمصالح الحيوية للبلاد، وكل ما يتعلق بأمنها الإقتصادي..."... أو "لحماية الأمن الاقتصادي للبلاد"، نظراً لـ" أهمية الأمن الاقتصادي في تعزيز مناعة الوطن وتأمين مصالح المواطنين الحياتية..."، حسب ما جاء في تصريحات مسؤولي الدولة والحزب الحاكم... وتتراوح العقوبة بين خمس سنوات واثني عشرة سنة سجناً...
أخبار صيدا
Sumud s viist at the office of Democratic People Party, Sidon
صيدا - إستقبلت قيادة الحزب الديمقراطي الشعبي في الجنوب وفداً من حركة "صمود" " المعادية للإمبريالية والصهيونية ضم متطوعين ومتطوعات من النمسا وإيطاليا وألمانيا.
وسلمت "الراية" للغرب!
عادل سمارة
بقدر ما لا تملك حركة المقاومة الفلسطينية وطناً بمعنى أن الوطن بأجمعه تحت الاحتلال، وبقدر ما يتم التخلي من قبل كثيرين فيها عن الوطن، وحتى التأشير بعين الاستغراب والاستهجان ضد من يصر على حق العودة، التأشير إليه كمتخشِّب وحالم و (مطليٌّ به القارُ أجربُ- طرفة بن العبد)، بقدر ما تلعب هذه الحركة والطبقة الوسطى والبرجوازية والمثقفون التطبيعيون مثقفي خدمة الآخر، يلعبون بالمال كما لو كان نفط الدين والدنيا هنا؟ ثراء بلا وطن وبلا إنتاج؟ كيف هذا كله ولماذا؟
عبد الستار قاسم
يبدو أن حزب التحرير الإسلامي ملاحق في أغلب بقاع الأرض، والعديد من أعضائه يتعرضون لمختلف أنواع القمع والتعذيب مثل الحرمان من حرية التعبير والاعتقال والتعذيب والطرد من الوظيفة والملاحقة في لقمة الخبز. هذا على الرغم من أنه حزب لا يحمل السلاح، ولا يقاتل بالحديد بالنار، ولا يقوم بأعمال التفجير والمقاومة المسلحة. إنه حزب يؤمن بضرورة إقامة الخلافة الإسلامية، ويقوم بحملة دعوية واسعة نحو تحقيق هذا الهدف.
المبادرة الوطنية الأردنية - تموز 2010
تشن هذه الأيام حملة مركزة من قبل الإعلام الرسمي، ومؤسسات وشخصيات عامة، وطيف من الشباب، بهدف إقناع الناس بالمشاركة في الانتخابات البرلمانية، وتستخدم أساليب ووسائل دعائية متنوعة جذابة، وتحت عناوين براقة، من أجل الوصول لهذا الهدف. هذه هي المرة الأولى في تاريخ البلاد التي تشهد مثل هذه الحملة التحريضية الواسعة لإقناع الناس بالمشاركة، أليس بمستغرب، وعلى ماذا يدل. لماذا هذه الوعود المتواترة من قبل المسؤولين بأن هذه الانتخابات ستجري في ظل أجواء من الحرية والشفافية والنزاهة؟